خدمات توصيل الغاز والسلامة
الإمارات: الطلب على الخام سيظل قويا في 2020
[ad_1]
قال سهيل المزروعي، وزير الطاقة الإماراتي “إن أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” قريبون من الاتفاق على تمديد تخفيضات الإنتاج”.
وبحسب “رويترز”، أضاف المزروعي خلال المنتدى الاقتصادي الدولي للأمريكيتين، أنه يجب نظرا إلى مخزونات النفط الحالية أن تظل قيود الإنتاج قائمة أو تمديدها “على الأقل لنهاية العام .. القرار الصحيح هو التمديد”.
وكانت “أوبك” وحلفاؤها من المنتجين ومن بينهم روسيا قد اتفقوا العام الماضي على خفض الإنتاج اعتبارا من الأول من كانون الثاني (يناير) تجنبا لحدوث وفرة في المعروض، وكان الاتفاق على خفض الإنتاج لستة أشهر بواقع 1.2 مليون برميل يوميا على أن يكون إنتاج شهر تشرين الأول (أكتوبر) هو خط الأساس.
وأشار المزروعي في مقابلة على هامش المنتدى الاقتصادي إلى أن “الطلب على النفط سيظل قويا في 2020″، ومن المقرر أن تعقد “أوبك” اجتماعا في 25 حزيران (يونيو) تليه محادثات مع حلفائها وعلى رأسهم روسيا في 26 حزيران (يونيو)، لكن روسيا اقترحت تأجيل الاجتماع إلى الثالث والرابع من تموز(يوليو) وأيدت السعودية الطلب، وفق ما صرحت به مصادر داخل المنظمة.
وذكر المزروعي: “نعمل على ضبط المواعيد”، مؤكدا أنه ليس لديه أفضلية محددة فيما يتعلق بعقده هذا الشهر أو الشهر التالي.
[ad_2]
وبحسب “رويترز”، أضاف المزروعي خلال المنتدى الاقتصادي الدولي للأمريكيتين، أنه يجب نظرا إلى مخزونات النفط الحالية أن تظل قيود الإنتاج قائمة أو تمديدها “على الأقل لنهاية العام .. القرار الصحيح هو التمديد”.
وكانت “أوبك” وحلفاؤها من المنتجين ومن بينهم روسيا قد اتفقوا العام الماضي على خفض الإنتاج اعتبارا من الأول من كانون الثاني (يناير) تجنبا لحدوث وفرة في المعروض، وكان الاتفاق على خفض الإنتاج لستة أشهر بواقع 1.2 مليون برميل يوميا على أن يكون إنتاج شهر تشرين الأول (أكتوبر) هو خط الأساس.
وأشار المزروعي في مقابلة على هامش المنتدى الاقتصادي إلى أن “الطلب على النفط سيظل قويا في 2020″، ومن المقرر أن تعقد “أوبك” اجتماعا في 25 حزيران (يونيو) تليه محادثات مع حلفائها وعلى رأسهم روسيا في 26 حزيران (يونيو)، لكن روسيا اقترحت تأجيل الاجتماع إلى الثالث والرابع من تموز(يوليو) وأيدت السعودية الطلب، وفق ما صرحت به مصادر داخل المنظمة.
وذكر المزروعي: “نعمل على ضبط المواعيد”، مؤكدا أنه ليس لديه أفضلية محددة فيما يتعلق بعقده هذا الشهر أو الشهر التالي.
، مشيرا إلى أنه “بالنسبة لي، لا فارق.. نحن نتحدث عن فاصل زمني لا يتجاوز أسبوعين.. أهم شيء هو ما نعلمه اليوم، وما نعلمه اليوم يقول لنا إننا بحاجة إلى التمديد، من وجهة نظري”.
وقال بنك جوليوس باير السويسري، إن “الآفاق المتقلبة للإمدادات في ظل فنزويلا وإيران، وكذلك قيود الإنتاج في الدول البترولية تحتل الأولوية في ذهن سوق النفط”.
وكان المهندس خالد الفالح، وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ذكر أن “أوبك” قريبة من الاتفاق على تمديد اتفاق إنتاج النفط بعد حزيران (يونيو) الجاري، لكن السؤال هو كيفية تحقيق توافق مع الدول المشاركة من خارج المنظمة.
وأضاف الفالح: “آمل أن يكون قرارا سهلا، وأن نمدد جميعا، لكن إذا لم يتم هذا، فسنتحلى بالمرونة من حيث موقفنا في المملكة”، لافتا إلى أنه لا يرى حاجة لتعميق خفض الإمدادات.
Source link