السعودية ودبى تقودان مكاسب بورصات الشرق الأوسط بدعم صعود النفط
[ad_1]
أغلقت أسهم السعودية ودبي على ارتفاع اليوم الثلاثاء، إذ ربحت أغلب الأسواق في المنطقة شنها شأن الأسهم العالمية، إذ تضع الآمال في تحفيز أمريكي جديد نهاية قوية للعام بالنسبة للأصول الأعلى مخاطرة.
زاد النفط مع تحرك الولايات المتحدة نحو زيادة حجم مدفوعات المساعدات المرتبطة بالجائحة، وهو ما يعزز على الأرجح الطلب على الوقود ويحفز النمو الاقتصادي.
غير أن آفاق حزمة المساعدات أبقت على الدولار قرب قاع عامين ونصف العام مع إقبال المستثمرين على المزيد من المخاطرة.
وتعافى المؤشر القياسي السعودي من خسائر الجلسة السابقة ليغلق على زيادة 0.4 بالمئة، إذ ارتفع سهم الاتصالات السعودية بنحو نقطة مئوية.
وربح سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية 0.6 بالمئة، في حين زاد سهم الشركة السعودية للكهرباء 2.5 بالمئة.
وأغلق مؤشر دبي على ارتفاع 0.4 بالمئة، ليسجل أول صعود هذا الأسبوع.
وكان بنك الإمارات دبي الوطني أكبر بنوك الإمارة في صدارة الرابحين على المؤشر القياسي بزيادة 1.9 بالمئة، في حين تقدم سهم إعمار العقارية أكبر شركة تطوير عقاري مدرجة في دبي 1.1 بالمئة.
لكن مؤشر أبوظبي نزل 0.1 بالمئة بعد زيادته 0.2 بالمئة في الجلسة السابقة.
وجاء سهما بنكي أبوظبي الأول والشارقة في مقدمة الرابحين، إذ ارتفعا 0.5 بالمئة ونحو 0.3 بالمئة على الترتيب.
وتأثر مؤشر أبوظبي بنزول سهم بنك أبوظبي التجاري، ثالث أكبر بنك في الإمارات، 1.8 بالمئة، في حين فقد سهم اتصالات 0.5 بالمئة.
وصعد مؤشرا سلطنة عمان والبحرين القياسيان 0.5 بالمئة لكل منهما.
وكان سهم بنك مسقط، الذي يعمل وفق الشريعة الإسلامية، الرابح الأكبر على المؤشر العماني، إذ ارتفع بأكثر من واحد بالمئة، في حين تدعم مؤشر البحرين القياسي بزيادة 1.2 بالمئة لسهم البنك الأهلي المتحد.
السعودية.. ارتفع المؤشر 0.4 بالمئة إلى 8747 نقطة.
أبوظبي.. انخفض المؤشر 0.1 بالمئة إلى 5099 نقطة.
دبي.. صعد المؤشر 0.4 بالمئة إلى 2525 نقطة.
البحرين.. ربح المؤشر 0.5 بالمئة ليسجل 1497 نقطة.
سلطنة عمان.. تقدم المؤشر 0.5 بالمئة إلى 3642 نقطة.
الكويت.. صعد المؤشر 0.6 بالمئة إلى 6094 نقطة.
Source link