الدكتورة جاسمين السيد تكتب:استوصوا بالنساء خيرا..عن دور وعظمة المرأة اتحدث
المرأة عظيمة فى قوتها وفى ثقتها وفى حنانها وفى عطائها وفى حبها
استوصوا بالنساء خيرا
وأعلموا ان:-
1- إذا خان الرجل “زوجته” رجم حتى الموت.
2- إذا تزوج مرة ثانية ولم يعدل بينهما حشر يوم القيامة شقه مائل.
3- إذا كتب لها مهرا ولم يعطها إياه فهو سارق.
4- إذا طلقها لا يحق له أن يأخذ شيئا مما أعطاه لها.
5- إذا أكل حقها في الميراث فقد تعدى حدود الله ومن يتعدى حدود الله فهو ظالم نفسه.
6- إذا ضربها وأهانها فهو لئيم وإذا أكرمها فهو كريم.
7- إذا هجرها أكثر من أربعة أشهر لها الحق بالتفريق.
8- لا يحق له أن يعاملها كأمه وإن قال لها أنت علي كظهر أمي سيصوم 60 يوما أو يعتق رقبة أو يطعم 60 مسكينا.
9- إذا كرهها فليصبر فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.
10- وإذا طلقها فعليه أن لا ينسى فضلها.
11- وإذا افترقا لا يحرمها أولادها وعليه نفقتهم
12- مالها حرة فيه إن تصدقت عليه فلها أجران وإن منعته فلا يحق له السطو عليه.
13- أي إعتداء عليها يعاقب عليه بمثل ما اعتدى عليها.
وهو مسؤول عنها في طعامها ومشربها ومسكنها وملبسها ضمن قدراته المالية .
14- قوامته عليها تكليف وطاعتها له جهاد في سبيل الله.
15- إن أمرها بالمعروف أطاعته وإن أمرها بغيره فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
ثم بعد ذلك إن أرادت فراقا فلها أن ترد عليه مهره وتخلعه.
16- و لأجلها خاض النبي حربا ضد بني قينقاع.
17- و للدفاع عنها كان الموت شهادة في سبيل الله.
18- و لأجلها حرك المعتصم جيشه الى عمورية.
19- و لسمعتها وضع الله حد القذف ثمانين جلدة.
ونبينا محمد {صل الله عليه وسلم}
وصى بالأم وقال “أمك ثم أمك ثم أمك
وأنها” ستر من النار وأوصى بالزوجة “خيرگم خيرگم لأهله”
ماااعظم ديننا الذي وضع أهمية كبيرة للمرأة
والمرأة المصرية كانت منذ فجر التاريخ
رمز وأيقونة
فهى اللتى تلد وتهب الحياة
والمرأة المصرية هى المرأة الوحيدة اللتى يطلق عليها لفظ الست
وده نسبه للإلهه ست عند الفراعنة لان المرأه كانت فى منزلة الالهه عند الفراعنة لانها هى من تهب الحياه
ولهذا السبب أيضا كانت السيدة ام كلثوم تلقب بالست
فيا سيدتى عيشى حياتك بما فيها ولا تستسلمى ولا تيأسى ولا تنهزمى وكونى انت البطلة
وحتى وإن واجهتك الصعاب
فالحياة مهما كانت صعبة فأنت تستطيعين ان تواجهيها فأنت لست كائن ضعيف
انت عظيمة حقا