اقتصاد

حياة كريمة ترفع نسبة القرى التى يتوفر بها جمعيات أهلية وخيرية لـ83% بـ2020

[ad_1]


نجحت مبادرة ” حياة كريمة” فى ارتفاع نسبة القرى التى يتوفر بها جمعيات أهلية وخيرية إلى 83% عام 2020.


وتوفر مبادرة حياة كريمة، مراكز التأهيل الاجتماعى، ووحدات اكتشاف مبكر للإعاقة.. فيما تساهم فى إنشاء مدن ومجتمعات محلية مستدامة”، ورصف الطرق لتحسين مؤشرات الاتصالية، وتوفير سكن كريم جارى تنفيذه فى 4600 قرية فى 20 محافظة، يتبعها حوالى 30 ألف تجمع ريفى بحوالى 175 مركزا إداريا بالمحافظات، بحيث تتخطى استثماراته حوالى 700 مليار جنيه على مدار 3 سنوات لتغيير شكل الريف المصرى، ورفع مستوى المعيشة وتحسين جودة حياة حوالى 58 مليون مواطن من أبناء القرى فى مختلف المجالات الخدمية والحيوية.


وتتضمن مشروعات تطوير وتنمية الريف المصرى فى كافة المجالات، “بنية تحتية – مرافق خدمات مجتمعية – حماية اجتماعية – تنمية اقتصادية – تحسين خدمات حكومية وتطوير الإدارة المحلية – مشروعات سكنية”.


 وساهمت المرحلة التمهيدية لـ “حياة كريمة”، 375 قرية فى 14 محافظة، فى خفض معدل الفقر بنسبة 11%، مما أدى إلى تحسن فى مؤشر جودة الحياة المتعلق بمعدل إتاحة الخدمات الأساسية.


وأطلق رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى الوثيقة الرسمية لمشروع “حياة كريمة” يوليو 2021، وهو أكبر مشروع تنموى فى العالم، وأكبر مشروع إنمائى شامل فى مصر من حيث مخصصات الميزانية، والجدول الزمنى للتنفيذ، وعدد المستفيدين بتكلفة تصل إلى 800 مليار جنيه بمدى زمنى 3 سنوات ويستفيد منه 58% من سكان الريف المصرى.


ومشروع تنمية الريف هو المشروع الأول الذى يحسن مستوى معيشة كل سكان الريف المصرى، حيث يغطى أكثر من 4500 قرية، بإجمالى 175 مركز فى 20 محافظة، حيث يمثل مشروع “حياة كريمة” مظلة كبرى للمشروعات القومية كافة فى مصر، وتعد “أكبر مُبادرة إنسانية تنموية فى التاريخ الحديث”، وتساهم فى تحقيق كافة الحقوق المتضمنة فى الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، وخاصةً حقوق الفئات الاجتماعية الأولى بالرعاية، مثل النساء، وذوى الإعاقة، والأطفال، وكذلك الشباب، من خلال توفير مراكز الشباب ودور الحضانة للأطفال، فضلًا عن الدعم الاقتصادى والاجتماعى للمرأة، مؤكدًا أن “حياة كريمة” سيغير من حياة المصريين مما يقلل من بحثهم عن خيارات أفضل للحياة.

[ad_2]
Source link

زر الذهاب إلى الأعلى
slot server jepang