دبي على قائمة أفضل المدن فى التجزئة وأكثر الأنظمة تطوّراً للشركات الناشئة
[ad_1]
اختارت شركة «كورسايت ريسيرش» الأمريكية لتحليل البيانات دبي ضمن أبرز 30 مدينة عالمية للتسوق وتجارة التجزئة، وتعد دبي هي المدينة الوحيدة المنتمية إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ضمن قائمة الـ 30 مدينة التي اختارتها الشركة كأبرز مدن للتسوق في العالم.
وباقي المدن هي: لندن، باريس، جنيف، هونج كونج، شنغهاي، سنغافورة، طوكيو، برلين، برشلونة، أمستردام، ستوكهولم، دبلن، موسكو، مدينتا ميلانو وفلورنسا، سيدني، بانكوك، ساوباولو، مكسيكو سيتي، بوينوس أيريس، مدن نيويورك، لوس أنجلوس، ميامي، وبوسطن، هونولولو وديترويت، مدينتا تورنتو وفانكوفر، وجزيرة برمودا.
واستعرض التقرير حسبما نقلت جريدة البيان الإماراتية ، أشهر مراكز التسوق في دبي، ومنها «دبي مول»، و«سوق الذهب» الذي يضم 300 متجر.موضحاً أنه يعد مقراً لعدد لا يُحصَى من المعارض والمتاجر الفريدة التي تقدم لعملائها مفاهيم عصرية في التصميم، خاصة تصميم الأزياء.
فيما أكد تقرير نشرته مجلة «جلوبال فاينانس»، أن دبي تتألق بامتلاكها الأنظمة الأكثر تطوراً للشركات الناشئة. وقال التقرير إن الإمارات بشكل عام وضعت لنفسها إطاراً متميزاً، ففي 2017، أصبحت واحدة من أوائل دول العالم التي عينت وزيراً للذكاء الاصطناعي، مع وعد بأن تصبح بلا أوراق بنسبة 100% بحلول 2021.
وقال أمول باهوجونا، مدير المدفوعات وإدارة النقد في «بنك دبي التجاري»، والذي أطلق خدمة الفوترة الإلكترونية الجديدة : إن الإمارات ودبي كانتا دائما في الصدارة، في كل ما له علاقة بالحكومة أصبح رقمياً، وهناك نهج حقيقي من أعلى إلى أسفل للابتكار وتتحرك الأمور بسرعة في الدولة.
في سياق متصل، أكدت نتائج بحث حديث أجرته شركة «جي دبليو إم» المتخصصة في إدارة الثروات أن أعداداً متزايدة من المقيمين يتطلعون إلى قضاء حياتهم المهنية بالكامل في الدولة، وأوضحت نتائج البحث أن الوافدين ينظرون إلى دبي وأبوظبي كمدينتين يمكنهم العمل فيهما إلى أن يبلغوا سن التقاعد.
وقال إين رامساي، رئيس قسم الاستثمارات لدى «جي دبليو إم» تعليقاً على نتائج البحث: «ما نلاحظه في السوق حالياً رغبة متزايدة لدى المقيمين في الإمارات بالتخطيط لحياة مهنية كاملة في الدولة».
وأضاف: «باتت خطط المقيمين أطول زمناً نتيجة شعورهم بإمكانية بناء حياة مهنية ناجحة في الإمارات، وتكوين أسرة وتوافر خيارات حقيقية للتقاعد داخل الدولة. ويعد هذا الوضع بمثابة تحول هائل عن ذي قبل، عندما كان الوافدون يفضلون الإقامة في الإمارات لبضع سنوات فقط، ثم يغادرونها، وكانوا يضعون خططهم لحياتهم المهنية على هذا الأساس».
Source link