4 سيناريوهات تنتظر محمد عواد فى خناقة الزمالك والإسماعيلى
[ad_1]
أصبح محمد عواد حارس مرمى الإسماعيلى، حديث الصباح والمساء فى الشارع الرياضى بعدما أعلن اللاعب العصيان رافضًا العودة لتدريبات الدراويش، خاصة بعد توقيعه لنادى الزمالك، خلال الجلسة التى عقدها مع مرتضى منصور رئيس القلعة البيضاء.
وينتظر الزمالك الحصول علي موافقة الاسماعيلي على اتمام الصفقة، للإعلان عنها بشكل رسمي، خاصة وأن اللاعب مازال مرتبط بعقد سارى مع الدراويش حتى عام 2021 ، وضع مسئولو الزمالك، عواد بمثابة الخيار الأول لتدعيم مركز حراسة المرمى ومحمد أبو جبل حارس سموحة كخيار ثانى لدعم هذا المركز فى الموسم الجديد، وذلك بعد الإصابة التى تعرض لها محمود عبد الرحيم جنش حارس الفريق الأبيض بقطع فى وتر أكيليس وذلك خلال تدريبات المنتخب الوطنى وخضع للعملية الجراحية فى ألمانيا.
ومازالت المناوشات مستمرة بين إدارة الناديين، حيث تخشى إدارة الدراويش من الجماهير الغاضبة فى حالة الموافقة على بيع عواد، فى الوقت الذى تتمسك به إدارة الزمالك بضم الحارس لتدعيم المركز قبل انطلاق الموسم الكروى الجديد، ومن بين تلك المناوشات ينتظر عواد 4 سيناريوهات وهى..
الموافقة على انتقال عواد للزمالك
السيناريو الأول، يأتى بموافقة إدارة الإسماعيلى على بيع محمد عواد لصفوف الزمالك، خاصة وأن إدارة الدراويش اشترطت الحصول على 100 مليون جنيه، بالإضافة إلى ضم 3 لاعبين من لاعبى الأبيض الذين انتهت إعارتهم بنهاية الموسم الحالى.
عرض محمد عواد للبيع
السيناريو الثانى الذى ينتظر محمد عواد، وهو عرضه للبيع من قبل مجلس إدارة الإسماعيلى، لأحد الأندية الخارجية، حتى لا ينتقل الحارس لصفوف الزمالك، الأمر الذى سيشعل غضب الجماهير.
تجميد محمد عواد فى الإسماعيلى
السيناريو الثالث، سيكون باتخاذ ادارة قلعة الدراويش قرارًا بتجميد الحارس محمد عواد، ومنعه من الانتقال لأى نادى سواء داخلى أو خارجى، مع حرمانه من المشاركة مع الفريق، كنوع من العقاب بعد تمرده وتوقيعه للزمالك دون الرجوع لإدارة الإسماعيلى.
الصلح مع محمد عواد
السيناريو الرابع، لأزمة محمد عواد مع الإسماعيلى، يكون بالصلح مع الإدارة وتقديم فروض الولاء والطاعة، ليعود من جديد لحراسة عرين الدراويش فى الموسم الكروى المقبل.
Source link