Cold-stack ahead for EMGS vessel as BP cancels African survey
[ad_1]
لاحظت شركة خدمات الزلازل النرويجية EMGS استخدامًا منخفضًا للغاية للسفن في الربع الأول من عام 2020 بسبب إلغاء المشروع ، الذي تبع ذلك بعد انخفاض أسعار النفط الأخير ووباء الفيروس التاجي. ونتيجة لذلك ، فإن إحدى سفن EMGS جاهزة للتكديس على البارد.
على الرغم من أن استخدام سفينة EMGS للربع كان أعلى من الربع المقابل في عام 2019 ، إلا أن الشركة لا تزال تسجل استخدامًا بنسبة 26 بالمائة للسفينة في الربع الأول من عام 2020.
يبقى الربع الأول من العام جزءًا مؤلمًا من العام بالنسبة لـ EMGS منذ أن بلغ الاستخدام الفصلي العام الماضي 11 بالمائة فقط.
في تحديث يوم الثلاثاء ، قالت EMGS أن سفينة الجارديان الأطلسي قضت بداية الربع الأول في إكمال العمل المؤكد لشركة Pemex في المكسيك.
بدأت السفينة في وقت لاحق الاستعدادات لمسح الملكية قبالة الساحل الموريتاني والسنغال التي منحتها BP الصيف الماضي. في ذلك الوقت ، لم تذكر الشركة الزلزالية المشروع الذي كانت شركة BP توظف الشركة من أجله ، لكن العقد كان على الأرجح متعلقًا بمشروع Tortue Ahmeyim لشركة BP ، وفقًا للوصف الذي قدمته EMGS.
ومع ذلك ، قالت EMGS يوم الثلاثاء أنها تلقت إخطارًا بشأن تأجيل المشروع خلال الربع. لذلك ، بدأ الحارس الأطلسي العبور إلى النرويج للحصول على كومة باردة في نهاية المطاف. كان استخدام السفينة للربع الأول 40 في المئة.
تم إخطار EMGS لاحقًا من قبل العميل بإنهاء المشروع ، وسيتلقى رسومًا تعاقدية تبلغ حوالي 2 مليون دولار في هذا الصدد.
على الرغم من عدم ذكر EMGS بشكل صريح ، إلا أن الإلغاء مرتبط على الأرجح بالإجراءات الأخيرة لمشغلي النفط والغاز لخفض الإنفاق بسبب التحديات الحالية في السوق. تؤثر هذه الأنواع من الإجراءات بشكل مباشر على مقدمي الخدمات مثل EMGS. كشفت BP خطتها الخاصة لتأمين استقرار الشركة مع انخفاض 25 ٪ في النفقات الرأسمالية في بيان الأسبوع الماضي.
بدأت سفينة أخرى تستخدمها الشركة الزلزالية ، Petrel Explorer ، الربع الأول بالعبور نحو المكسيك استعدادًا لأعمال الاستحواذ الإضافية المرتبطة بـ عقد اقتناء لمدة عامين مع Pemex.
ومع ذلك ، بناء على إخطار من العميل في فبراير ذلك لن يكون هناك عمل اقتناء إضافي قادمًا في المستقبل القريب إلى المتوسط ، انتقلت مستكشف Petrel إلى النرويج لبدء الاستحواذ على استبيان تم تمويله مسبقًا من عملاء متعددين في النرويج. كان استخدام السفينة للربع الأول 11 في المئة.
من الجدير بالذكر أن SeaBird Exploration تلقى إشعار التمديد الشهر الماضي للسفينة الزلزالية Petrel Explorer. تحت التمديد ، ستبقى السفينة مع EMGS حتى 31 مايو 2020.
أصبح الدليل على أن صناعة الخدمات قد تأثرت بالفعل بشكل كبير بالاضطراب الحالي في السوق أصبح واضحًا في أواخر مارس عندما قالت EMGS أنها بدأت العمل في بيئة منخفضة التكلفة للحفاظ على سيولة كافية. بسبب هذه التدابير ، EMGS تحتفظ فقط بطاقم هيكل عظمي.
كما أفادت Offshore Energy Today مؤخرًا عن تلقي شركات زلزالية أخرى الإلغاءات. Axxis Geo Solutions، Polarcusو سي بيرد تلقت كل إلغاء لحسابات المشاريع الخاصة بهم.
موظفي الطاقة البحرية اليوم
Source link
