ConocoPhillips swings to $1.7 billion loss

انتقلت شركة كونوكو فيليبس الرئيسية للنفط من ربح في الربع الأول من العام الماضي إلى خسارة في نفس الفترة من عام 2020 بعد أن تعرضت لضربات انخفاض وانخفاض أسعار النفط والغاز.

سجلت شركة ConocoPhillips يوم الخميس خسارة في الربع الأول من عام 2020 بلغت 1.7 مليار دولار مقارنة بأرباح الربع الأول من عام 2019 البالغة 1.8 مليار دولار.

باستثناء البنود الخاصة ، بلغت الأرباح المعدلة للربع الأول 2020 مبلغ 0.5 مليار دولار مقارنة بالأرباح المعدلة للربع الأول لعام 2019 والبالغة 1.1 مليار دولار.

انخفضت الأرباح من الربع الأول 2019 بسبب التغيير في القيمة السوقية لأسهم Cenovus Energy ، وانخفاض الأسعار المحققة ، وانخفاض القيمة غير النقدية.

باستثناء البنود الخاصة ، كانت الأرباح المعدلة أقل مقارنة بالربع الأول من عام 2019 بسبب انخفاض الأسعار والأحجام المحققة ، قابلها جزئيا انخفاض في تكاليف التشغيل.

كما أعلنت الشركة عن توزيع أرباح ربع سنوية قدرها 42 سنتًا للسهم.

تقليص الناتج

بلغ إنتاج شركة كونوكو فيليبس ، باستثناء ليبيا ، للربع الأول من عام 2020 ، 1278 ألف برميل من المكافئ النفطي في اليوم (MBOED) ، بانخفاض قدره 40 مليون برميل في اليوم مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

أعلنت الشركة مؤخرًا أنها تتوقع ذلك تقليص الإنتاج طوعًا بسبب ضعف الأسعار.

ويقدر الآن التخفيضات الطوعية لشهر مايو بنحو 265 ألف برميل من النفط الإجمالي (MBOD) الإجمالي ، يتألف من 165 MBOD في إجمالي 48 و 100 MBOD الإجمالي في Surmont. ويمثل هذا حوالي 230 MBOED على أساس صاف.

وتقدر الشركة حاليًا أن التخفيضات الطوعية لشهر يونيو ستبلغ 460 ميجابايت إجمالاً ، وتتألف من 260 ميجابايت إجمالية في أقل 48 ، و 100 ميجابايت إجمالاً في سورمونت ، و 100 ميجابايت إجمالية في ألاسكا. ويمثل هذا حوالي 420 ميغابايت على أساس صاف.

سيتم اتخاذ قرارات التخفيض الطوعية في المستقبل على أساس شهري. قد تختلف التأثيرات اليومية لصافي برميل النفط عن التقديرات بسبب الاختلافات في المصالح العاملة ومزيج المنتجات.

وتتوقع الشركة أيضًا بعض المستويات من القيود الإضافية بسبب قيود البنية التحتية أو الإجراءات من الأصول التي يديرها الشريك أو التفويضات الحكومية.

نظرًا لعدم اليقين المستمر واستمرار تقلبات السوق وتقليص الإنتاج على مدار الأشهر القادمة ، أعلنت الشركة مؤخرًا أنه لا ينبغي الاعتماد على عناصر التوجيه الأصلية لعام 2020 ، وأنه تم تعليق المزيد من الإرشادات مؤقتًا.