Keppel Offshore & Marine profit halved despite higher revenues

شهدت المنصة البحرية في سنغافورة وشركة بناء السفن كيبل أوفشور أند مارين أرباحها الفصلية إلى النصف على الرغم من الزيادة الكبيرة في الإيرادات.

قالت Keppel Corporation يوم الأربعاء أن قسمها البحري والبحري (O&M) سجل صافي ربح قدره 3 ملايين دولار سنغافوري (2.1 مليون دولار أمريكي) للربع الأول من عام 2020 ، مقارنة بصافي ربح قدره 6 ملايين دولار سنغافوري (4.2 مليون دولار) قبل عام.

ويعزى ذلك أساسا إلى حصة الخسائر من الشركات الزميلة التي عوضت نتائج التشغيل الأقوى للشعبة.

بلغت إيرادات الشركة للربع الأول من عام 2020 ما قيمته 569 مليون دولار سنغافوري (401.7 مليون دولار أمريكي) ، بزيادة قدرها 71 في المائة مقارنة بإيرادات بلغت 332 مليون دولار سنغافوري (234.4 مليون دولار أمريكي) في نفس الفترة من العام الماضي.

ويعزى ذلك بشكل أساسي إلى ارتفاع الاعتراف بالإيرادات من المشاريع الجارية مثل منصة Awilco شبه الغاطسة ، و Golar Gimi FLNG ، وحفارة Borr Drilling ، وحاوية Pasha LNG.

في سنغافورة ، تواصل ساحات Keppel O & M تقديم الخدمات الأساسية في إصلاح وصيانة السفن / السفن وإصلاحها خلال قاطع الدائرة مع انخفاض القوى العاملة وتدابير وقائية مختلفة.

وقالت الشركة إن معظم ساحات الشركة الخارجية ، باستثناء تلك الموجودة في الفلبين ، تعمل أيضًا ، وإن كان ذلك مع قيود مختلفة.

التنويع من المشاريع النفطية

وأشار كيبل O&M إلى أن جهوده في إضفاء الشرعية على عملياته والتنويع من المشاريع المتعلقة بالنفط على مدى السنوات القليلة الماضية تساعده على البقاء صامدًا وسط الظروف الصعبة التي يفرضها جائحة COVID-19 وانهيار أسعار النفط.

وتجدر الإشارة إلى أن مصادر الطاقة المتجددة والحلول المتعلقة بالغاز تشكل ما يزيد عن 70 في المائة من صافي سجل الطلبات للشعبة البالغ 4 مليارات دولار سنغافوري (2.8 مليار دولار أمريكي) في نهاية مارس 2020.

وقالت كيبل إنها ستواصل السعي بنشاط للحصول على فرص في الغاز ومصادر الطاقة المتجددة ، كما ستعيد استخدام تقنية كيبل للتشغيل والصيانة لاستخدامات البنية التحتية العائمة الأخرى.

لوه تشين هواقال الرئيس التنفيذي لشركة كيبل: "بالنظر إلى البيئة المتقلبة للغاية والأسعار المنخفضة ، تعمل شركات النفط الكبرى على تقليص الإنفاق على عمليات الاستكشاف والإنتاج ، الأمر الذي سيدفع الانتعاش الوليد الذي بدأنا للتو في رؤيته في قطاع التشغيل والصيانة..

نتوقع أن تواجه أعمال التشغيل والصيانة ظروفًا صعبة للغاية في المستقبل القريب. نحتاج أيضًا إلى مراقبة العملاء والمنتسبين الذين قد يتأثرون إذا كان هناك انخفاض طويل الأمد في أسعار النفط.