Norwegian regulators introduce safety measures amid coronavirus fears

أدخلت منظمة النفط النرويجية وهيئة السلامة تدابير لتقييد انتشار الفيروس التاجي على منشآت النفط والغاز في البلاد.

قالت هيئة السلامة البحرية النرويجية ، هيئة سلامة البترول (PSA) ، يوم الخميس ، إنها تعطي الأولوية للحفاظ على أنشطتها الإشرافية قدر الإمكان بالنظر إلى انتشار الفيروس التاجي.

"إن المسؤولية عن إجراء الأنشطة على NCS وفي المصانع الأرضية بحكمة وبما يتماشى مع المتطلبات التنظيمية تقع على عاتق الشركات.

"إن الموقف الذي أوجده انتشار الفيروس لا يغير هذا – بل على العكس من ذلك ، فإنه سيبرز هذا التوزيع للمسؤولية. وذكرت الوكالة يوم الخميس أن الاستعدادات والخطط الطارئة للتعامل مع مختلف الحوادث أو الظروف التي يمكن أن تؤثر على السلامة يجب أن تكون قائمة.

تماشياً مع مسؤوليتها التنظيمية ، ستواصل PSA مراقبة كيفية تلبية الشركات لمتطلبات السلامة وبيئة العمل والتأهب للطوارئ في الظروف الحالية.

سيستمر برنامج تدقيق PSA ولكن سيتم تكييفه مع الظروف المتغيرة. وهذا يعني أن هذه العمليات ستكرس اهتمامًا خاصًا للأجزاء الحساسة في الصناعة – بما في ذلك استعداد الشركة للتعامل مع الحوادث غير المرغوب فيها.

في نفس الوقت ، تلغي PSA جميع الاجتماعات المادية مع الموظفين الخارجيين حتى إشعار آخر. سيتم توضيح الحلول البديلة لإجراء عمليات المراجعة مع الشركة الفردية.

في حالة وقوع حوادث خطيرة تتطلب تحقيقًا أو متابعة عاجلة للمنشآت البحرية أو البرية ، ستقوم PSA بإجراء تقييمات خاصة للسفر المحتمل إلى المنشأة أو المصنع المعني. في جميع الحالات الأخرى ، ستلتزم PSA بالمبادئ التوجيهية من الجمعية النرويجية للنفط والغاز والمعهد النرويجي للصحة العامة.

تقع مسؤولية صحة العمال ، وفقًا لـ PSA ، على عاتق مجلس الصحة النرويجي الذي يشرف على كيفية تعامل الشركات مع الصحة والنظافة في المرافق البحرية وفي المصانع البرية.

أما بالنسبة لمديرية البترول النرويجية ، فقد أعلنت يوم الأربعاء أنها فرضت قيودًا على التواجد في مكاتبها للأشخاص الذين كانوا في مناطق تنتشر فيها فيروسات التاجية لفترة طويلة.

إذا كان الفرد في هذه المناطق خلال الـ 14 يومًا الماضية ، فلا يُسمح له بالمشاركة في الاجتماعات في NPD. يتم تحديث المجالات التي ينطبق عليها هذا على أساس مستمر من قبل المعهد النرويجي للصحة العامة.

من الجدير بالذكر أن Equinor قرر تعليق رحلات طائرات الهليكوبتر إلى العديد من المنشآت البحرية في وقت سابق من هذا الأسبوع بسبب حالة فيروس تاجي مشتبه بها ، لكن نتائج الاختبار لم تكن في ذلك الوقت.

منذ ذلك الحين ، أكد Equinor يوم الأربعاء أن شخصًا واحدًا في حقل Equinor's Martin Linge في بحر الشمال أثبتت الاختبارات الإيجابية على الفيروس التاجي.

كان الشخص المصاب في عزلة في مقصورته منذ يوم الاثنين 9 مارس. وقد تم اتخاذ تدابير لمنع المزيد من التلوث للمنشآت البحرية ولم يتحدد موعد نقل الشخص إلى الشاطئ.

موظفي الطاقة البحرية اليوم

رصدت خطأ مطبعي؟ هل لديك شيء آخر لتضيفه إلى القصة؟ ربما صورة جميلة؟ اتصل بنا فريق التحرير عبر البريد الإلكتروني.

وأنا أيضاإذا كنت مهتمًا بعرض شركتك أو منتجك أو تقنيتك على Offshore Energy Today ، يُرجى الاتصال بنا عبر نموذج الإعلان الخاص بنا حيث يمكنك أيضًا الاطلاع على مجموعة الوسائط الخاصة بنا.