Not much wiggle room to cut supply chain costs in 2020 downturn, Rystad says

أظهر تحليل Rystad Energy أن مشغلي الاستكشاف والإنتاج العالميين لن يتمكنوا من خفض تكاليف سلسلة التوريد بنسبة تصل إلى 12٪ إلا في حالة الانكماش الاقتصادي في عام 2020.

لن تتمكن الأزمة الحالية من فتح العديد من التحسينات الإضافية في الكفاءة والإنتاجية لأن الكثير من الإمكانات قد استنفدت منذ انخفاض أسعار النفط في عام 2014 ولم تنشأ العديد من أوجه القصور منذ ذلك الحين.

بشكل عام ، من إجمالي ضغط التكلفة المتوقع في عام 2020 ، يرتبط حوالي 9٪ بأسعار الخدمة و 3٪ بتحسينات الكفاءة. تتوقع ريستاد تحسينات مشابهة جدًا في الصخر الزيتي (-16٪) ، والبحرية (-12٪) ، وغيرها من المناطق البرية (-10٪) ، مما يترك التنافسية في التكلفة بين هذه القطاعات دون تغيير يذكر.

لا يستطيع المشغلون الاعتماد على سلسلة التوريد لمساعدتهم على جعل الإنتاج غير الاقتصادي والمشاريع الاقتصادية مرة أخرى في سوق النفط المتدهور للغاية. هذه المرة ، يجب حل مشكلة زيادة العرض العالمي وتدمير الطلب من شركة Covid-19 لإعادة اقتصاديات المشروع إلى المسار الصحيح "، قال رئيس أبحاث خدمات الطاقة في Rystad Energy أودون مارتينسن.

وعلى النقيض من ذلك ، أدى التراجع الأخير في صناعة النفط في عامي 2015 و 2016 إلى إطلاق برامج ضخمة لخفض تكاليف الوحدة وتحسين الكفاءة ، مما أدى إلى ضغط إجمالي للتكاليف بحوالي 37٪. ضمن الصخر الزيتي كان ضغط التكلفة يصل إلى 45٪ وبالنسبة إلى البحر 40٪. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك وفورات في التكلفة أيضًا بسبب التغييرات في التصميم وتقليص حجم العملة ومكاسب العملة.

كانت مستويات التكلفة مستقرة للغاية بعد الجولة الأخيرة من التحسينات. جلب المزيد من استخدام الحلول الرقمية المزيد من المكاسب في الكفاءة والإنتاجية ، ولكن معظم ذلك تمت موازنته بتضخم متواضع في الأسعار عبر مقاولي الحفر وخدمات الآبار وكذلك ضمن معدلات العمالة.

في الواقع ، بالنسبة لضخ الضغط ، كانت هناك زيادة بنسبة 40 ٪ في أسعار التكسير من القاع في عام 2016 إلى الذروة في عام 2018 ، ولكن مع ضعف الربع الرابع في عام 2018 واستمرار الضعف في عام 2019 ، لا تزال أسعار frac هي نفسها كما في الربع الأول من عام 2017.

على الرغم من أن هوامش التكسير لا تزال عند 10 ٪ وارتفعت الهوامش الإجمالية لأكبر 50 شركة إلى 15 ٪ ، إلا أن ريستاد لا تتوقع أن تشهد الكثير من انكماش الأسعار في عام 2020.

في قطاع الحفر البحري هناك مساحة لانخفاض الأسعار حيث شهدت بعض فئات الأصول تحسنًا في معدلات الحفر بنسبة 30٪ ، ولكن أيضًا هنا يختلف ميزان العرض والطلب بشكل كبير عما كان عليه قبل الانكماش الأخير ، مما يجعل من الصعب توقع معدلات أقل .

أجبر التراجع السابق في 2015 و 2016 شركات E&P على بدء برامج توفير كبيرة في التكاليف ، ومع تقليص مستويات النشاط داخل الأنشطة البحرية والصخرية والأنشطة البرية الأخرى ، تمكنوا من تحقيق عطاءات أكثر تنافسية وشركات خدمة قسرية لخفض أسعارها.

وصلت أسعار خدمات الصخر الزيتي إلى القاع في عام 2016 مع انخفاض بنسبة 23 ٪ ، مدفوعًا بأسعار أكثر ليونة في ضخ الضغط ، الدعامة ، الحفارات الأرضية وخدمات الآبار الأخرى. انخفضت التكاليف الخارجية بشكل أكبر ، مع انخفاض بنسبة 27٪ في أسعار الخدمات في عام 2017 حيث أجبر قطاع كبير الحجم مثل منصات الحفر العائمة على التراجع إلى 110.000 دولار في اليوم. كان التأثير المشترك على سلسلة التوريد انخفاضًا بنسبة 24٪ في أسعار الخدمات من 2014 إلى 2016.

كانت شركات الخدمات سريعة في الرد على انخفاض الأسعار من خلال بدء برامجها لخفض التكاليف لإرسال الأسعار المخفضة إلى أسفل من خلال سلسلة القيمة. بفضل مقاييس الكفاءة والإنتاجية ، بالإضافة إلى العقود طويلة الأجل القائمة ذات هوامش جيدة نسبيًا ، كان كبار الموردين الخمسين لا يزالون قادرين على توليد هوامش أرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك وإطفاء الدين بنسبة 14٪ في عام 2017 ، بانخفاض عن 21٪ في عام 2014. مع عبء الديون الثقيل كان عليهم أن يولدوا هذه المستويات من الهوامش لتغطية مدفوعات الفائدة والاستهلاك والإطفاء.

ومع ذلك ، شهدت بعض القطاعات نموًا كبيرًا في هوامشها. شهدت مضخات الضغط الضغط في عام 2016 يتقلص إلى -5 ٪ في المتوسط ​​من 20 ٪ في عام 2014 ، في حين شهد عمال الحفر الأمريكيون انخفاضًا في الهوامش إلى 25 ٪ في عام 2017 من 40 ٪ في عام 2014 وشهد اللاعبون تحت البحر انخفاضًا بنسبة 10 ٪ من 20 ٪.

التأثير الكلي للانكماش السابق على التكاليف أكبر مما يوحي به انخفاض أسعار الخدمات وهوامشها. من عام 2014 وحتى اليوم كان هناك تحسن كبير في الكفاءة والإنتاجية داخل سلسلة التوريد. لقد قلل الحفر البحري الوقت المستغرق لحفر البئر من 104 يومًا في عام 2014 إلى 70 يومًا فقط الآن. ضمن كفاءة الحفر الصخري ، ارتفعت من 17.5 بئر لكل منصة في السنة إلى 22 في 2017.

رصدت خطأ مطبعي؟ هل لديك شيء آخر لتضيفه إلى القصة؟ ربما صورة جميلة؟ اتصل بنا فريق التحرير عبر البريد الإلكتروني.

وأنا أيضاإذا كنت مهتمًا بعرض شركتك أو منتجك أو تقنيتك على Offshore Energy Today ، يُرجى الاتصال بنا عبر نموذج الإعلان الخاص بنا حيث يمكنك أيضًا الاطلاع على مجموعة الوسائط الخاصة بنا.