UK government backs plans for subsea engineering hub in Aberdeen

تدعم حكومة المملكة المتحدة خطط الصناعة لإنشاء مركز هندسة تحت الماء بملايين الجنيهات في أبردين.

قالت الحكومة يوم الجمعة إنه من خلال الجمع بين التقنيات الموجودة تحت الماء من كل من الصناعة والأوساط الأكاديمية من أعلى وأسفل البلاد ، فإن مركز جلوبل أندر وند للهندسة المخطط له سيعزز مكانة المملكة المتحدة كرائد عالمي في هذا المجال وسيستفيد من الخبرة في مجال الروبوتات الموجودة تحت سطح البحر ، عن بُعد تعمل المركبات تحت الماء وسفن الدعم البحري.

وأضافت الحكومة أن اغتنام الفرص في الاقتصاد الأزرق سيساعد أيضًا قطاع النفط والغاز في المملكة المتحدة على تنويع ودعم المملكة المتحدة للابتعاد عن الوقود الأحفوري نحو النمو النظيف.

في البيان الصادر يوم الجمعة ، أكدت الحكومة أنه يمتلك بالفعل 40٪ من السوق العالمية في مجال الهندسة تحت الماء وهو في وضع ممتاز للاستفادة من الصناعة التي قد تصل قيمتها إلى أكثر من 100 مليار جنيه إسترليني عالميًا بحلول عام 2035.

الوزير الأول تيريزا ماي قال: "اليوم يمكنني أن أعلن أن حكومة المملكة المتحدة تدعم خطط إنشاء مركز عالمي جديد تحت الماء في أبردين ، مما يساعد الشركات المنشأة على الازدهار وخلق فرص جديدة في الوقت الذي يتحول فيه العالم نحو النمو النظيف.

"تدعيم مكانة أبردين كمحور للطاقة في المناطق البحرية والطاقة المتجددة ، فإن المركز الجديد سيجمع مجالات التميز في التكنولوجيا تحت الماء في ظل رؤية تجارية واحدة. إنه سيدعم الصناعة ويولد وظائف ماهرة جديدة ويساعدنا في مكافحة تغير المناخ ".

بعد هذا التأييد من حكومة المملكة المتحدة ، يتم تشجيع الصناعة الآن على تطوير حالة عمل لمركز إدارة الأعمال والطاقة والاستراتيجية الصناعية لمراجعتها.

وزير أعمال الحكومة البريطانية أندرو ستيفنسون وأضاف: "مع استمرار المملكة المتحدة في التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون ، يمكن لمركز الهندسة العالمي تحت الماء مساعدة المنطقة على مواجهة التحدي الذي يمثله هذا التحول ، مما يساعد على ترسيخ سلسلة الإمداد الهندسية المتخصصة للمملكة المتحدة هنا في شمال شرق اسكتلندا.

"سيعتمد على مكانة المملكة المتحدة كرائد عالمي في مجال التكنولوجيا والمهارات تحت الماء ، والتي يمكن تصديرها في جميع أنحاء العالم في قطاعات متنامية مثل مصادر الطاقة المتجددة وإيقاف التشغيل."

وزير الاسكتلندي ديفيد مونديل وقال: "تعد اسكتلندا مكانًا استثنائيًا لممارسة الأعمال التجارية وفرصها الهندسية رائدة في العالم. تدعم حكومة المملكة المتحدة الصناعة الاسكتلندية وهذا هو السبب في أننا ندعم مركز الهندسة تحت الماء في أبردين.

"لقد أظهرت حكومة المملكة المتحدة مرارًا وتكرارًا التزامها بقطاع النفط والغاز في المدينة ، ونحن الآن نستثمر في الاقتصاد الأزرق لضمان استمرار المنطقة في الازدهار من خلال الوظائف والاستثمار والابتكار.

مساعدة قطاع التشغيل والصيانة على التنويع

بناءً على التآزر القائم بين صناعة النفط والغاز وسلاسل التوريد المتجددة ، سيشكل المحور الجديد جزءًا من حزمة الدعم المستمرة من حكومة المملكة المتحدة لمساعدة قطاع النفط والغاز في المملكة المتحدة على التنويع.

ويشمل ذلك إنشاء هيئة النفط والغاز كمنظم مستقل لجرف كونتيننتال في المملكة المتحدة ، و 90 مليون جنيه إسترليني لإنشاء مركز تكنولوجيا النفط والغاز في أبردين و 45 مليون جنيه إسترليني للمسوحات السيزمية في المناطق المتقدمة في المملكة المتحدة كونتيننتال رفوف.

تدعم صناعة النفط والغاز في المملكة المتحدة حوالي 280،000 وظيفة ، وتلبي ما يقرب من نصف احتياجات المملكة المتحدة من الطاقة ، وقد ساهمت بمبلغ 334 مليار جنيه إسترليني في الضرائب.

في مارس ، أطلقت حكومة المملكة المتحدة أيضًا اتفاقية قطاع الرياح البحرية ، وهي اتفاقية مع الصناعة تهدف إلى توفير ثلث الكهرباء في المملكة المتحدة من خلال الرياح البحرية والاستفادة من فرص التصدير التي قد تصل قيمتها إلى 2.6 مليار جنيه إسترليني بحلول عام 2030.

رصدت خطأ مطبعي؟ لديك شيء أكثر لإضافته إلى القصة؟ ربما صورة جميلة؟ اتصل بنا فريق التحرير عبر البريد الإلكتروني.

تتم قراءة Offshore Energy Today ، التي تم تأسيسها في عام 2010 ، بواسطة أكثر من 10000 من المتخصصين في هذا المجال يوميًا. كان لدينا ما يقرب من 9 ملايين صفحة في عام 2018 ، مع 2.4 مليون مستخدم جديد. هذا يجعلنا واحدة من أكثر المنصات جاذبية في العالم عبر الإنترنت في مجال النفط والغاز البحريين ويسمح لشركائنا بالحصول على أقصى قدر من التعرض لحملاتهم عبر الإنترنت.

إذا كنت مهتمًا بعرض شركتك أو منتجك أو تقنيتك على Offshore Energy Today ، فاتصل بمدير التسويق لدينا ميرزا ​​دوران للخيارات الإعلانية.