Greenpeace claims win as OMV abandons New Zealand drilling plans

قررت شركة النفط والغاز النمساوية OMV تأجيل خطط الحفر الخاصة بها قبالة ساحل نيوزيلندا ، وتطالب غرينبيس بالفوز ، على أمل أن هذا قد يعني نهاية عمليات الحفر لشركة OMV في البلاد.

وفقًا لتقرير يوم الخميس من قبل RNZ ، وهي محطة إذاعية للخدمة العامة في نيوزيلندا ، قامت شركة OMV بتأجيل الحفر إلى أجل غير مسمى من استكشاف ماوي -8 بشكل جيد بسبب أزمة الفيروسات التاجية.

كما أفادت RNZ ، أكملت OMV مؤخرًا حفر بئر استكشاف Toutouwai-1 ، الواقع قبالة تاراناكي البحرية ، وكان بئر Maui-8 التالي.

نقلاً عن متحدث باسم OMV ، أفادت RNZ أن OMV لن تمضي قدمًا في ماوي بشكل جيد ولا توجد خطط لإعادة جدولة العمل.

أيضًا ، في تحديث تجاري يوم الأربعاء ، قالت OMV أنها ستسجل في تقرير الربع الأول من عام 2020 عمليات شطب الاستكشاف لحوالي 80 مليون يورو (86.9 مليون دولار) تتعلق بتوهي في نيوزيلندا والتليشتنوارث في النمسا.

بعد أنباء توقف عمليات OMV ، تدعي غرينبيس "فوزاً ذا أهمية أجيال يشير إلى نهاية للتنقيب عن النفط البحري في نيوزيلندا".

حملة غرينبيس للمناخ والطاقة ، أماندا لارسونقال يوم الجمعة أن خروج OMV ومنصة التنقيب الهائلة ، COSL Prospector ، يشير الآن بشكل فعال إلى نهاية التنقيب عن النفط البحري في نيوزيلندا.

"بعد رحيل بتروبراس ، أناداركو ، إكوينور / ستاتويل ، شيفرون وغيرها ، كانت OMV آخر شركة نفط رئيسية تبحث عن نفط وغاز جديد في مياه نيوزيلندا. إنها واحدة من الشركات الوحيدة التي لا تزال لديها الحق في البحث عن النفط فيما بعد لتأمين تصاريح الحفر قبل حظر 2018 على التنقيب عن النفط البحري الجديد"، قال لارسون.

تعمل غرينبيس على إيقاف أو إيقاف خطط الحفر البحرية لشركة OMV 2019/2020 في نيوزيلندا منذ العام الماضي مع قيام نشطاء بتوجيه ضرباتهم إلى الشركة في مناسبتين منفصلتين.

أولاً ، احتلوا سفينة الدعم OMV Skandi Atlantic في أواخر نوفمبر 2019 لمنعها من مغادرة الميناء في Timaru.

في وقت لاحق ، في أوائل ديسمبر 2019 ، انتقل النشطاء أمام مكاتب OMV في بليموث حيث شكلوا حاجزًا بشريًا. استمر الاحتلال ثلاثة أيام وانتهى بترك النشطاء هدية فراق لشركة OMV. وبالتحديد ، قاموا بتركيب متحف منبثق خارجي في موقف سيارات OMV ، مليء بالقطع الأثرية من ماضي صناعة النفط.

وفقا لغرينبيس ، بعد ذلك بشهرين ، واضطرت الشركة إلى الاعتراف بأنها رأت من خلال عمود الحفر الخاص بها عن طريق الصدفة ، مما تسبب في توقف العمليات وأضرار بملايين الدولارات.

وقال لارسون إن الناس من أعلى وأسفل البلاد سيحتفلون برحيل عملاق النفط من نيوزيلندا.